- الإبادة الثقافية الممنهجة
- اعطاء مبررات دينية متطرفة لاستخدامها في دعاوي التحريض على العنف الدولي والتخريب والتي تعمل كمبررات أمام الإعلام الدولي والشعب الأمريكي والأوروبي
- تحويل المواطن المصري والعربي من عنصر فاعل ومقاوم إلى عنصر "منتظر" للنبوءة، مما يؤدي لتعطيل العقل الجمعي عن نقد الواقع السياسي والعسكري ومواجهة المخططات الصهيونية الحقيقية.
مَرجِع الإسرائيليات والأفكار التعبانة
في الثقافة والفكر العربي والمصري
الفكرة التعبانة: نهاية الزمان غداً
القضايا الدينيةالساعة تأتي "بغتة" دون سيناريوهات توراتية مسبقة
- لا تأتيكم إلا بغته
- الضغط النفسي على الشعوب
- تبرير الإرهاب والشر
- الهزيمة النفسية للشعوب العربية كنوع من الحرب النفسية المغلفة بغطاء ديني إسلامي كان أو مسيحي
إيهاب عمر
الفكرة التعبانة: اليهود هم "شعب الله المختار" ذو سلالة نقية ممتدة منذ آلاف السنين
القضايا العسكريةالتاريخ يُقاد بواسطة قوى يهودية خفية تمتلك خططاً لنهاية الزمان..
- جوهرها: أن اليهود هم "شعب الله المختار" ذو سلالة نقية ممتدة منذ آلاف السنين.
- منطلقها: الاعتماد على التوراه ككتاب تاريخ وجغرافيا وسياسة، والإيمان بحتمية نبوءات "آخر الزمان".
- أداتها: استخدام شخصيات إعلامية (مثل توفيق عكاشة) لتصدير هذه الأفكار كأنها "حقائق ومسلمات".
- الهزيمة النفسية: إقناع الشعوب العربية بأن إسرائيل قوة جبارة لا يمكن هزيمتها لأن "الله أراد لها ذلك" في هذه المرحلة.
- تزييف الوعي: إحلال الأساطير الدينية محل الحقائق التاريخية والسياسية.".
- تفكيك العقيدة: إدخال "الإسرائيليات" في الفكر الإسلامي لتغيير ثوابته (مثل انتظار مهدي أو مسيح لإنهاء الصراع بدلاً من العمل والمقاومة).
- الشرعية الزائفة: إعطاء الحق لمستوطنين أوروبيين (خزر) في أرض فلسطين بناءً على عرق مُتوَهِم.
التوراة كتبت بعد مئات السنين من الأحداث المزعومة، وتم "ترقيعها" بنصوص من الحضارة المصرية القديمة (ديانة أخناتون) وحضارات بابل وسومر ولا يمكن اعتبارها مرجعاً للتاريخ أو الجغرافيا أو السياسة، بل هي "كوكتيل" من ديانات قديمة
- حقيقة الكيان: إسرائيل ليست دولة عظمى بقدر ما هي "دولة وظيفية" أو "ولاية أمريكية رقم 51" أنشأها الاستعمار الغربي لحماية مصالحه.
- حقيقة العِرق: يهود اليوم هم "يهود متحولون" (شعب تتاري من مملكة الخزر التتارية و تحول لليهودية في القرن الثامن الميلادي) وليسوا "يهوداً متجولين" من نسل بني إسرائيل الذين بادت سلالتهم تاريخياً.
- حقيقة الدين: الإسلام دين مستقل تماماً؛ ثنائية الخير والشر فيه بين (الله والشيطان) وليست (المسيح والمسيح الدجال) كما في الفكر التوراتي.
- جيوسياسياً: منع التلاحم بين مصر والشام والعراق لضمان بقاء الهيمنة الغربية.
- اقتصادياً: حماية طرق التجارة والشركات الرأسمالية عبر كيان موالٍ للغرب في قلب المنطقة وتهديد أي استقرار في المنطقة.
- ثقافياً: التمهيد لـ "السلام الإبراهيمي" عبر خلق "دين عالمي جديد" يدمج الاديان تحت السيطرة الصهيونية.
- التغطية على الفشل الإسرائيلي: محاولة إخفاء الضعف البنيوي والاعتماد الكلي لإسرائيل على المعونات الأمريكية العسكرية والمعلوماتية والإعلامية والسياسية والطبية والغذائية (بأكثر من 40 مليار دولار سنوياً).
- السيطرة على العقول: استخدام "الحرب الثقافيه" (مسرح، سينما، إعلام) منذ القرن التاسع عشر لترويج فكرة "العودة" و"نهاية العالم".
- التمهيد للتحالفات الجديدة: حاجة بعض الأنظمة والقوى للتماشي مع السردية الصهيونية لتبرير تحالفاتها السياسية والافتصادية معه بعدما تمت محاصرته وعزله عالماً.
عِالم الجغرافيا المصري الذي أثبت أن يهود اليوم ليسوا بني إسرائيل في كتاب "اليهود أنثروبولوجيا"
شلومو ساند (مؤرخ إسرائيلي)
شلومو ساند (مؤرخ إسرائيلي)
سيجموند فرويد
جان اسمان (مؤرخ ألماني)
الله
إيهاب عمر
وثائق دبلوماسية مصرية قديمة تنفي زواج أميرات مصريات من ملوك أجانب
الفكرة التعبانة: الثقافة الأمريكية والأوروبية متفوقة ويجب تقليدها بالكامل
القضايا الثقافيةالاعتقاد بأن الثقافة الغربية متفوقة ويجب تقليدها بالكامل مما يتسبب في:
- التبعية الثقافية الكاملة كإحتلال ناعم
- إهمال التراث المحلي
- فقدان الهوية الثقافية
فهم أن كل ثقافة لها خصوصيتها وقيمتها، والانفتاح الواعي أفضل من التقليد الأعمى.
- الاستفادة من التجارب الإيجابية
- الحفاظ على الهوية الثقافية
- التبادل الثقافي المتوازن
- تعزيز الهوية الثقافية الوطنية
- بناء ثقافة أصيلة معاصرة
- الاستقلال الثقافي والخروج من التبعية الثقافية ومنها الإقتصادية والعسكرية
- الهيمنة الإعلامية الغربية على كثير من الأبواق وعلى السوشيال ميديا
- ضعف الإنتاج الثقافي المحلي أو تعطيله أو التقليل من شأته
- الانبهار بالثقافة الغربية، وعدم الحيادية، وتجاهل كل سلبياتها الحادة الأخلاقية والإجتماعية
د. محمد عمارة
أديب ومفكر - داعية للتوازن الثقافي والتبادل الإيجابي